الأحد، 30 يناير 2011

دمُوعي

أدرُكَ سّرَ دمُوعي ِ اليَومْ ,
يَنتْابني ِ شـّعُورٌ
غـَريبْ ,
يَجعلْ
القـَلبْ يَنزُف َ . .
و الأدْمُع َ
تتـَساقطْ
بـِ قَسوة ٍ !
وَ كَأنـَها تُحـَاورنـِي ِ وَتقولْ :
أنتِ
السَببْ \
يَالاَ حَظك ِ يَا
دمـُوعِي ْ . .
أنت ِ لـَك ِ عَينانْ
تَحتظنك ِ !
إمـَا انَا أمضـِي في ِ الطَريقَ
وحّدي ِ ,
وَ سـَ أظْلَ
وحّدي ِ . .
لاَ أجـدْ مَن
يَفهمْني ِ ,
كِلاهـُمْ
يَجتمعُونْ لـ ِ الفُراقْ !
وَ
أنَا
دائـِما ً لاَ أريـِده ُ ,
لاَ أسعَى
له ُ
\
ربَما هذَا سَببْ دَمعي ِ وَ تسَاقطه ُ . .
وَ يستَمرُ تَساقـِطُكْ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق